التربية الإسلامية

الأول

icon

الشّهادتان

الْمُسْلِمُ يَشْهَدُ أَنَّ اللّٰهَ واحِدٌ، وَأَنَّ سَيِّدَنا مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم رَسولُ اللّٰهِ، وَهذا هُوَ الرُّكْنُ الْأَوَّلُ مِنْ أَرْكانِ الِْسْلامِ.


ألاحِظُ الصّورَةَ، ماذا أشاهِدُ؟

أُقارِن إجابتي بالإجابة الآتية:

أُشاهِدُ صورة فتاة تقرأُ الشّهادتين.


الشَّهادَتانِ؛ أَنْ أَقولَ: {أَشْهَدُ أَنْ لا إله إلّا اللهُ وَأَشْهَدُ أنّ مُحَمَّدًا رَسولُ اللهِ}.

اللّٰهُ تَعالى هُوَ خالِقُنا، أَنْعَمَ عَلَيْنا بِنِعَمٍ كَثيرَةٍ، نَعْبُدُ اللّٰهَ تَعالى وَحْدَهُ، وَلا نَعْبُدُ سِواهُ. أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلّا اللّٰهُ.

أَتَأَمَّلُ وَأُجيبُ

مَنِ الَّذي خَلَقَ الْإِنْسانَ وَالنَّباتَ وَالْحَيَوانَ وَالسَّمَواتِ وَالْأَرْضَ؟

أُقارِن إجابتي بالإجابة الآتية:

الَّذي خَلَقَ الْإِنْسانَ وَالنَّباتَ وَالْحَيَوانَ وَالسَّمَواتِ وَالْأَرْضَ هُوَ الله سُبحانَهُ وَتَعالى.


سَيِّدُنا مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم رَسولُ اللّٰهِ تَعالى إِلى النّاسِ جَميعًا، أَرْشَدَنا إِلى عِبادَةِ اللّٰهِ تَعالى وَحْدَهُ، وَإِلى أَحْسَنِ الْأَخْلاقِ وَالْآدابِ.

أُرَدِّدُ

أُرَدِّدُ مَعَ زُمَلائِي/زَميلاتِي الْعِبارَةَ الْآتِيَةَ:


أُرَدِّدُ وَأُلَوِّنُ

أَصِلُ

أُساعِدُ خالِدًا في الْوُصولِ إِلى الْمَسْجِدِ، وَتَلْوينِ كُلٍّ مِنْ كَلِمَتَيْ: (اللّٰهُ، مُحَمَّدٌ):

أُقارِنُ إجابتي بما يأتي:


الشَّهادَتانِ: هُما الرُّكْنُ الْأَوَّلُ مِنْ أَرْكانِ الْإِسْلامِ.

أَسْمَعُ الشَّهادَتَيْنِ عِنْدَ الْأذانِ في كُلِّ صَلاةٍ.


أَسْتَمِعُ مَعَ مُعَلِّمَتي أَوْ أُسْرَتي إِلى الْأذانِ، وَأُرَدِّدُ مَعَهُ مِنْ خِلالِ الرَّمْزِ.


أمْلَاُ الفراغَ بما يناسبه، يمكنك العَودَةُ إلى الشرح السَّابق قبل البدء بالحل:

أُقارِنُ إجابتي بما يأتي: