التربية الإسلامية فصل أول

الأول ثانوي المواد المشتركة

icon

أختبر معلوماتي

1- أُبيِّن مفهوم إيجابيّة الشّريعة الإسلاميّة.

قدرة الشّريعة الإسلاميّة على جلب النفع وإبعاد الضرر عن الناس، وبث الأمل والتفاؤل في نفوسهم، ودعوتهم إلى التفاعل مع المجتمع، ونشر الخير والنفع للناس جميعًا.

 

2- من مظاهر إيجابيّة الشّريعة الإسلاميّة: إيجابيّة النظرة إلى الحياة، أُوضِّحُ ذلك.

  • الشعور بالمسؤولية تجاه الحياة الدُّنيا، فهي دار العمل، يعبر بها الإنسان إلى الدار الآخرة.
  • الأمر بإعمار الأرض والسعي فيها بالخير والصلاح.

 

3- أَتأَمَّلُ النصوص الشّرعيّة الآتية ثمّ أَستنتجُ منها مظهرًا من مظاهر إيجابيّة الشّريعة الإسلاميّة:

أ- قال تعالى: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ).

  • فتح الله تعالى باب التوبة للمذنبين.

ب- قالَ صلى الله عليه وسلم لملَكِ الجبالِ في يومِ الطائفِ لما استأذنه أن يخسفَ بالمشركينَ: «بَلْ أرْجُو أنْ يُخرِجَ اللهُ مِن أصْلابِهمْ مَن يَعْبُدُ اللهَ وحْدَهُ لا يُشْركُ به شيئًا » [رواه البخاري ومسلم].

  • الاستبشار والتفاؤل بالخير.

 

4- أَذكُرُ مثالين على مظاهر الدعوة إلى الفرح في الإسلام.

  • إشاعة الفرح في الأعياد والمناسبات السعيدة؛ كأيام العيدين مثلاً,
  • إشهار الزّواج ونحوها، على أن يكون ذلك وِفق الضّوابط الشرعيّة.

 

5- أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:

1. من دلالة قول الله تعالى في الحديث القدسي «أنَا عنْدَ ظنِّ عبْدي بِ :»

أ . تحميل الإنسان المسؤولية.             ب. وجوب طاعة الله.

ج . الشعور بالطمأنينة.                         د . نبذ التفاؤل.

2. الإمّعة هو الشّخص الذي:

أ . يُقلّد العلماء.                      ب. يبادر بالأعمال الخيرة.

ج . يُقلّد الناس دون وعي.        د . يتعاون مع زملائه.

3- جعل الإسلام القيام بالأعمال التي تدفع المكروه والأذى عن الناس عبادة يؤجر المسلم عليها؛ ومن ذلك:

أ . قال صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ الله تجاوَزَ عَنْ أُمَّتي الخَطأَ والنِّسيانَ ومَا استُكرِهوا عليهِ .»

ب. قال صلى الله عليه وسلم: «وتُميْطُ الأَذَى عَنِ الطَّريقِ صدقةٌ .»

ج . قال صلى الله عليه وسلم: «بَلْ أرْجُو أنْ يُخرِجَ اللهُ مِن أصْلابِهمْ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ وَحْدَهُ لا يُشْركُ به شيئًا .»

د . قال صلى الله عليه وسلم: «لا تَكونُوا إمَّعةً، تقولونَ: إنْ أَحسَنَ النَّاسُ أَحسَنَّا، وإنْ ظلمُوا ظلَمنا .»