أَتَحَدَّثُ حَمّاماتُ ماعينَ
انْطَلَقَتِ السَّيَّارَةُ إلى حَمَّاماتِ ماعينَ في مُحافَظَةِ مَأْدَبا.
كانَ الشَّارِعُ مُتَعَرِّجًِا.
أُشاهِدُ شَلَّالَ ماءٍ مُتَدَفِّقٍ.
تَوَقَّفَتْ سَماحُ أَمامَ ماءِ الشَّلَّالِ الْمُتَدفِّقِ.
أُعْجِبَتْ سَماحُ بِالطّبيعَةِ الْخَلّابةِ وَالْينابيعِ الْحَارَّةِ.
جَلَسَ الْجَدُّ في الْمياهِ السَّاخِنَةِ الّتي تُساعِدُ على شِفاءِ آلام الْعِظامِ وَالْمَفاصِلِ لأَنَّها غَنِيَّةٌ بِالْمَعادِنِ وَالأَمْلاحِ.