1. أُبيِّنُ مفهوم الاختلاف في الرأي.
الاختلاف في الرأي: هو تنوع في الآراء بسبب تباين أفهام الناس، وأفكارهم، وطبائعهم، وثقافاتهم، ومعتقداتهم.
2. أُعدِّدُ فائدتين من فوائد الاختلاف في الرأي المقبول.
1. الإثراء الفكري وتبادل الأفكار.
2. وتعدد الحلول للمشكلة الواحدة.
3. هو وسيلة للوصول إلى القرار السديد.
3.أُوضِّحُ موقف الإسلام من الاختلاف في الرأي.
1. عَدّ الإسلام الاختلاف في الرأي الذي يكون سببه التفاوت في الفهم أمرًا مقبولًا بشرط أن لا يؤدي إلى العداوة أو الخصام.
2. أما الاختلاف في الرأي الذي سببه الكِبْر والتعصب للأشخاص والأفكار، فهو أمر مذموم يؤدي إلى الفرقة و التنازع بين الناس.
4. أَستنتجُ أدب الاختلاف في الرأي في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ).
التثبت من قول المخالف.
5. أُوضِّحُ كيف فهم الصحابة قول رسول الله ﷺ: "لا يُصَلِّيَنَّ أَحَدٌ العَصْرَ إِلَّا فِي بَنِي قُرَيْظَةَ".
• ففريق منهم أخَّر صلاة العصر حتى وصل إلى بني قريظة، وتمسك بظاهر قول رسول الله ﷺ.
• والفريق الآخر صلى العصر في وقتها، ونظر إلى المعنى المقصود من قول النَّبيُّ ﷺ وهو الإسراع في السير.
6. أُعلِّلُ سبب ظهور المذاهب الفقهية.
- نتيجة اختلاف العلماء في الرأي.
7. أختارُ الإجابة الصحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1. من أسباب الاختلاف المذموم في الرأي:
أ. طبيعة الناس. ب. تفاوت أفهام النَّاس.
ج التعصب للأشخاص والأفكار. د. تفاوت أهداف النّاس.
2. عرّفَ النَّبيُّ ﷺ الكبر في قوله: "الكِبْرُ بَطَرُ الحَقِّ وَغَمْطُ النَّاسِ" بأنه:
أ. قَبول الحقِّ واحترام النّاس. ب. رد الحقِّ واحتقار النّاس.
ج. رد الحقِّ واحترام النّاس. د. قَبول الحقِّ واحتقار النّاس.
3. أدب التعامل مع الاختلاف في الرأي الذي يشير إليه قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى)، هو:
أ. العلم بموضوع الاختلاف. ب التثبت من قول المخالف.
ج العدل والإنصاف. د. ضبط النفس.