التربية الإسلامية فصل أول

التاسع

icon

أتدرّب: أُصَنِّف حروف التّفخيم الواردة في الكلمات الآتية حسب مراتبها:

المواضع

الحرف

المرتبة

السّبب

الأَخْسرون

خ

عليا

لأنّه ساكن وما قبله مفتوح

يُضَاعَف

ض

عليا

لأنّه مفتوح

أَظْلم

ظ

عليا

لأنّه ساكن وما قبله مفتوح

إنّه الحقُّ

ق

وسطى

لأنّه مضموم

ويبغُونها عِوَجًا

غ

وسطى

لأنّه مضموم

الّذين يصُدّون

ص

وسطى

لأنّه مضموم

استطَعتم

ط

عليا

لأنّه مفتوح

 

أتأمّل الآيات الكريمة ثم أجيب عما يليها من أسئلة:

(فَلَعَلَّكَ تَارِكٌ بَعْضَ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَضَائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَنْ يَقُولُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ جَاءَ مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّمَا أَنْتَ نَذِيرٌ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ (12) أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (13) فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللَّهِ وَأَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (14) مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ (15) أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ إِلَّا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (16) أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلَا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ (17) وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أُولَئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الْأَشْهَادُ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ (18) الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ (19) أُولَئِكَ لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَمَا كَانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ يُضَاعَفُ لَهُمُ الْعَذَابُ مَا كَانُوا يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ وَمَا كَانُوا يُبْصِرُونَ (20) أُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ (21) لَا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الْآَخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ (22) إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَخْبَتُوا إِلَى رَبِّهِمْ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (23) مَثَلُ الْفَرِيقَيْنِ كَالْأَعْمَى وَالْأَصَمِّ وَالْبَصِيرِ وَالسَّمِيعِ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (24))

 

أستخرج أمثلة من الآيات السّابقة على كلّ حرف من الحروف المفخّمة دائمًا.
(بَعْضَ، صَدْرُكَ، يَقُولُوا، يَقُولُونَ، اسْتَطَعْتُمْ، صَادِقِينَ، يُبْخَسُونَ، الْآَخِرَةِ، وَحَبِطَ، صَنَعُوا، وَبَاطِلٌ، قَبْلِهِ، الْحَقُّ، أَظْلَمُ، يُعْرَضُونَ، وَيَقُولُ، الظَّالِمِينَ، يَصُدُّونَ، وَيَبْغُونَهَا، بِالْآَخِرَةِ، الْأَرْضِ، يُضَاعَفُ، يَسْتَطِيعُونَ، يُبْصِرُونَ، خَسِرُوا، وَضَلَّ، الْآَخِرَةِ، الْأَخْسَرُونَ، الصَّالِحَاتِ، وَأَخْبَتُوا، أَصْحَابُ، خَالِدُونَ، الْفَرِيقَيْنِ، وَالْأَصَمِّ، وَالْبَصِيرِ).

 

أُصَنِّف حروف التّفخيم الواردة في الكلمات الآتية حسب مراتبها:

  • صادقين: عليا.
  • باطِل: دنيا.
  • الظالمين: عليا.
  • وأخبتوا: عليا.