ملخص - الحوسبة الخضراء
الحوسبة الخضراء هي: الإجراء الصحيح في التطبيق أو التصنيع أو الاستخدام أو التخلص من أجهزة الحاسوب وملحقاته بكفاءة وفعالية وبأقل تأثير ضار على البيئة.
مراحل تطوّر الحوسبة الخضراء:
1- ظهر المفهوم عام 1992 في الولايات المتحدة الأمريكية من خلال مشروع نجمة الطاقة.
2- انتقل إلى أوروبا وآسيا وأصبحت الشركات الداعمة تضع شعار النجمة على منتجاتها.
أهداف الحوسبة الخضراء:
1- تصميم المكوّنات الحاسوبية لتكون ذات تأثير صديق للبيئة وذلك بتقليل المواد القابلة للإشعال في المنتجات الإلكترونية المصنعة.
2- رفع قابلية المنتجات المصنعة لإعادة التدوير والتحلل الحيوي للمنتجات التالفة ومخلفات المصانع.
3- رفع كفاءة استهلاك المنتج للطاقة والتقليل من فقدها خلال دورة حياته، واستخدامها بطريقة توفر استهلاك الطاقة.
آليات تقليل استهلاك الطاقة:
يوجد العديد من آليات تقليل استهلاك المنتج للطاقة نذكر منها:
1- استخدام جهاز مركزي واحد للتحكم في مجموعة من الحواسيب.
2- استبدال جميع مزوّدات الطاقة في الأجهزة المنزلية بأخرى حديثة.
3- الاستغناء عن جميع القطع التي تستهلك طاقة واستبدالها بأخرى أقل استهلاكًا للطاقة مثل الشاشات وبطاقات الفيديو ووحدات معالجة الرسومات.
4- إغلاق جهاز الحاسوب عند عدم استعماله وتعديل الإعدادات ليقوم بإطفاء جميع المكونات الإلكترونية عند عدم استخدام الجهاز.
5- شراء أجهزة إلكترونية وكهربائية موفرة للطاقة.
الجديد في عالم الحوسبة الخضراء:
يوجد العديد من المنتجات الصديقة للبيئة منها:
1- لوحة مفاتيح شمسية صديقة للبيئة لأجهزة أبل.
2- فلاش ميموري Flash Memory.
3- مصباح مشع LED.
4- شاحن قوي للطوارئ.
5- الطابعة صديقة البيئة.