أختَبرُ معلوماتي
1) أُوضِّحُ العلاقةَ بينَ إتقانِ تلاوةِ القُرآنِ الكريمِ وأحكامِ وقفِ التّلاوةِ.
الجواب
منِ تمامِ إتقانِ تلاوةِ القُرآنِ الكريمِ معرفةُ أحكامِ وقفِ التّلاوةِ وحالاتهِ.
2)أُعلِّلُ: عُنيَ السَّلفُ الصّالحُ رضي الله عنهم بمعرفةِ فواصلِ الكلامِ ومراعاتِها، خاصةً في كلامِ اللهِ عزَّ وجلَّ.
الجواب
لأنَّ هذا ممّا يعينُ على معرفةِ معاني الآياتِ وتفسيرِها.
3) أَتأمَّلُ الآياتِ الكريمةَ الآتيةَ ثمَّ أُجيبُ عمَّا يليها:
قال تعالى " وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا مَا آَتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاسْمَعُوا قَالُوا سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (93) قُلْ إِنْ كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآَخِرَةُ عِنْدَ اللَّهِ خَالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (94) وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (95) وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ (96)"
أ . أُوضِّحُ حكمَ الوقفِ على الكلماتِ التي تحتَها خطٌّ.
- الوقوف على كلمة الطور : وقف كافٍ.
- الوقوف على كلمة مؤمنين: وقف تام.
ب. أُصنِّفُ قائمةً بعلاماتِ وقفِ التلاوةِ الواردةِ في الآياتِ الكريمةِ السّابقةِ، وأُبيِّنُ دِلالاتِها.
- (صلى) للوقف الجائز مع كون الوصل أولى من الوقف.
- (ج) للوقف الجائز إذا كان الوقف والوصل سواء.
أ.