أختبر معلوماتي

1- أَتأَمَّلُ القول الآتي، ثمّ أُجيبُ عما يليه: «إِنِّي لأُحِبُّ أَنْ أَتَزَيَّنَ لِلْمَرْأَةِ كَمَ أُحِبُّ أَنْ تَتَزَيَّنَ لِي».

أ. من القائل؟              

ب. ما دلالة هذا القول؟

الجواب

أ. ابن عبّاس رضي الله عنه

ب. التجمّل وإظهار الزّينة للزوجة أو للزوج ، وتلبية حاجات كل من الزوجين بقدر الاستطاعة، كحق مشترك بين الزوجين.

 

2- أُعلِّلُ، لا يجوز لأحد الزّوجينِ أن يُطْلِعَ أحدًا على حياتهما الزّوجيّة، حتّى لو كان أقرب النّاس إليهما.

الجواب

لأنّ ذلك يؤدّي إلى نشوء الخلافات، والشّعور بعدم الطّمأنينة، ونفور كلّ منهما من الآخر.

 

3- أوُضِّحُ الأمور التي تتحقق بها الصُّحبة الجميلة بين الزّوجينِ.

الجواب

• حسن الظنّ، والاحترام والتقدير المتبادل بينهما.
• الرّفق، وانتقاء أجمل الألفاظ.
• العمل على خلق جوّ من الحوار البنّاء.
• البعد عن التعنيف، وتجنّب الإساءة المادّيّة والمعنويّة.
• التّجاوز عن الأخطاء.
• ألا يثقل أحدهما على الآخر بكثرة المطالب، وألا  يكلّفه فوق طاقته.

 

4- أُعدِّدُ ثلاثة من الأمور الّتي تشملها النّفقة.

الجواب

• المسكن

• الطعام

• الكسوة والعلاج.

 

5- أُبيُِّن حدود طاعة الزّوجة لزوجها.

الجواب

من الواجب على الزّوجة احترام زوجها وتقديره وطاعته فيما يرضي الله تعالى، فلا يتعسّف الزّوج في هذا الحقّ فيأمر زوجته بما لا تستطيع أو بما فيه معصية لله تعالى، قال صلى الله عليه وسلم: «لاَ طَاعَةَ لَِخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ عزّ وجلّ ».

 

6- أَستنتجُِ دلالة النّصوص الشّرعيّة الآتية:

أ. قال تعالى: ﴿ وَآَتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً ﴾.

ب. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لاَ يَِحلُّ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَصُومَ وَزَوْجُهَا شَاهِدٌ إِلَّ بِإِذْنِهِ، وَلاَ تَأْذَنَ فِ بَيْتِهِ إلّ بِإِذْنِهِ .»

ج. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذَِا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَْسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا قِيلَ لََا ادْخُلِي الَْجنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الَْجَّنةِ شِئْتِ"

الجواب

أ. يجب المهر للزّوجة على زوجها بمجرّد عقد الزواج.

ب. من حق الزوج على زوجته، ألاّ تأذن في بيته لأحد لا يرغب فيه.

ج. من الواجب على الزّوجة احترام زوجها وتقديره وطاعته فيما يرضي الله تعالى.

 

7- أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:

1. جميعُ الحقوقِ الآتية مشتركةٌ بين الزوجينِ، باستثناء:

أ. الصّبر الجميل.                                 ب. الصُّحبة الجميلة.

ج. حفظ خصوصيّةِ العلاقةِ الزوجيّةِ.      د. النفقة.

2. من الحقوق الواجبةِ للزوجِ على زوجته:

أ . النّفقة.                ب. المحافظة على عِرْضه وماله.

ج. المهر.                 د. لا شيء مما ذكر صحيح.

3. يدلُّ قوله صلى الله عليه وسلم : «إنَِّ مِنْ أَشَِّر النّاس عِنْدَ الله مَنزِلَةً يَوْمَ القِيامَةِ، الرَّجُلُ يُفضِي إلِى امْرأَتهِِ، وَتُفضِي إلَِيْهِ ثمّ يَنْشُُ سَِّرهَا » على:

أ. وجوب حفظ خصوصيّة العلاقة الزّوجيّة.

ب. وجوب الاهتمام بشؤون المنزل.

ج. وجوب الصّحبة الجميلة.

د . إباحة استمتاع كلّ من الزّوجينِ بالآخر.