اختَبِرُ معلوماتي
1) أُبيِّن مفهومَ حفْظِ النفْسِ الإنسانيّةِ.
الجواب
حمايةُ النفْسِ الإنسانيّةِ منَ الهلاكِ والأذى، ومنْ كلِّ ما يؤدّي إلى إلحاقِ الضَّررِ بها.
2) أُعلِّلُ: اعتنى الإسلامُ بحفْظِ النفسِ الإنسانيّةِ دونَ تفريقٍ بينَ جنسٍ أوْ لونٍ أوْ مُعتَقدٍ.
الجواب
تحقيقًا لكرامةِ الإنسانِ، وضمانًا لحقِّهِ في الحياةِ، وحرصًا على أمنِ المجتمعِ واستقرارِهِ.
3) أَضَعُ إِشارةَ (✓) أَمامَ العبارةِ الصّحيحةِ، وإِشارةَ ( X ) أَمامَ العبارةِ غيرِ الصحيحةِ في كلٍّ ممّا يأتي:
أ . ( X ) تُعَدُّ السُّخريةُ والاستهزاءُ منَ الاعتداءِ البدنيِّ.
ب. ( X ) حرَصَتِ الشريعةُ الإسلاميّةُ على حفْظِ الدينِ والنفْسِ فقطْ.
ج. ( ✓ ) حرّمَ الإسلامُ كلَّ ما يؤذي النّفْسَ، ويسبّبُ الضّرَر لها.
4) أَستنتِجُ وسائلَ حفْظِ النفْسِ الإنسانيّةِ التي تشيرُ إليها النّصوصُ الشّرعيّةُ الآتيةُ:
أ. قال تعالى: ﴿ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰٓ أَن يَكُونُواْ خَيْرًا مِّنْهُمْ ﴾ .
ب. قال تعالى: ﴿ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ۗ ﴾ .
ج. قال تعالى: ﴿ وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ .
د. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إنَّ اللهَ أَنزَلَ الدّاءَ والدَّواءَ وجَعَلَ لكلِّ داءٍ دواءً، فتَداوَوْا ولا تداوَوْا بحرامٍ "
الجواب
أ. تحريم السخرية والاستهزاء وجميع أنواع الإيذاء النفسي.
ب. تحريم قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق.
ج. تشريعُ عقوبةِ القِصاصِ في حالةِ القتلِ العمدِ.
د. وجوب التداوي إذا أصيب الإنسان بمرض.