التربية الإسلامية فصل أول

توجيهي المواد المشتركة

icon

التقويم والمراجعة 

1) أُبيِّنُ مفهومَ كُلٍّ مما يأتي:

التلوث البيئي: تغيير الخصائص الطبيعية للبيئة التي تحيط بالإنسان؛ ما يؤثر في مواردها على نحو يجعلها غير صالحة للاستخدام.

التلوث السمعي: تلوث ناتج عن الضوضاء مثل الأصوات المزعجة غير المألوفة، وهو ينشأ بفعل الوسائل التي تحدث ضجيجًا.

2) أَستَنتِجُالتوجيه في قول النبي صلى الله عليه وسلم: «‌مَنْ ‌قَطَعَ ‌سِدْرَةً صَوَّبَ اللهُ رَأْسَهُ فِي النَّارِ».

الحد من تلوث التربة من خلال النهي عن إتلاف النباتات أو الإضرار بها بوجه عام.

 

3) أُعلِّلُما يأتي:

أ. نَهى الإسلام عن قطع الأشجار لغير حاجة.

لما للأشجار من دور هام في توازن الغازات في الجو.

        ب. تعد الموارد البيئية أمانة تجب المحافظة عليها وفق أحكام الإسلام.

         لأن الإخلال بها يؤثر سلبًا في استمرارية الحياة على الأرض، وفيما تحويه من عناصر عديدة، مثل: الماء، والهواء، والتربة.

4) أُعطي مثالًا على دعوة الإسلام إلى الانتفاع بالبيئة وتنميتها.

الدعوة إلى تمليك الأرض الموات (غير المملوكة) لمن قام بعمارتها.

5) أُوضِّح دور الإسلام في الحد من تلوث الهواء.

    الحث على تشجير الأراضي وزراعتها، والنهي عن قطع الأشجار لغير حاجة لما لها من دور مهم في توازن الغازات.

6) أَستنتجُ من كل نص شرعي مما يأتي التوجيهات الإسلامية للحدِّ من التّلوث البيئيّ:

الرقم

النص الشرعي

التوجيهات الإسلامية للحد من التلوث البيئي

1

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ‌مَنْ ‌قَتَلَ ‌صَغِيرًا ‌أَوْ ‌كَبِيرًا، أَوْ أَحْرَقَ نَخْلًا، أَوْ قَطَعَ شَجَرَةً مُثْمِرَةً، أَوْ ذَبَحَ شَاةً لِإِهَابِهَا لَمْ يَرْجِعْ كَفَافًا ".

الحد من تلوث التربة/ استصلاح الأراضي: عن طريق حماية البيئة في الحروب

2

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم«‌اتَّقُوا ‌الْمَلَاعِنَ الثَّلَاثَ: الْبَرَازَ فِي الْمَوَارِدِ، وَالظِّلِّ، وَقَارِعَةِ الطَّرِيقِ» .

المحافظة على نظافة الطرقات والأماكن العامة

7) أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:

1. يدل قول تعالى: (وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إصلاحها) على مظهر من مظاهر عناية الإسلام بالبيئة، هو:

أ. المحافظة على نظافة البيئة.                              ب. المحافظة على الموارد البيئية.

       ج. النهي عن الإضرار بالبيئة.                                  د. الدعوة إلى الانتفاع بالبيئة وتنميتها.

2. مظهر عناية الإسلام بالبيئة الذي دَلَّ عليه قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما هذا السَّرَفُ يا سعد؟ "، قال: أفي الوضوء سرفٌ؟، قال: "نعم، وإن كنتَ على ‌نَهْرٍ ‌جارٍ" هو:

أ. المحافظة على نظافة البيئة.                                ب. المحافظة على الموارد البيئية.

ج. النهي عن الإضرار بالبيئة.                                     د. الانتفاع بالبيئة وتنميتها.

 3.  الحديث النبوي الشريف الذي يحث فيه النبي صلى الله عليه وسلم  على مكافحة التصحر هو:

      أ. «‌مَنْ ‌أَحْيَا أَرْضًا مَيِّتَةً فَهِيَ لَهُ».

       ب. «إِنْ قَامَتْ عَلَى أَحَدِكُمُ الْقِيَامَةُ، وَفِي يَدِهِ ‌فَسِيلَةٌ فَلْيَغْرِسْهَا».

       ج. «‌مَنْ ‌قَطَعَ ‌سِدْرَةً صَوَّبَ اللهُ رَأْسَهُ فِي النَّارِ».

        د. «‌اتَّقُوا ‌الْمَلَاعِنَ الثَّلَاثَ: الْبَرَازَ فِي الْمَوَارِدِ، وَالظِّلِّ، وَقَارِعَةِ الطَّرِيقِ».