اللغة العربية فصل أول

توجيهي المواد المشتركة

icon

المعجم والدّلالة 

٢-عُد إلى أحد معاجم اللّغة العربيّة، واستخرج معاني المفردات الآتية:

الوخّادة : مفردها الواخدة ، وهي الناقة التي تسير الوَخْد ، وهو ضرب سريع مع توسيع الخطو .

الدِّيم : مفردها : الدّيمة ، وهي المطر يدوم في سكون من غير رعد أو برق .

الذِّمم: مفردها : الذّمّة : وهي العهد .

النُّهى: مفردها : النُّهْية ، وهي العقل .

 

٣-ما الجذر اللّغويُّ لكلّ من:

مِقة : وَمِقَ  /                       يَصِمُ : وَصَمَ  /              تدّعي : دَعَوَ .

 

٤-ما جمعُ كلّ من:

سَقَم : أسقام         /  خَصْم : خصوم               /  غُرّة : غُرَر 

 

٥- ما الفرق بين كلّ كلمتين تحتهما خطٌ في المجموعتين الآتيتين :

أ ـ ما كانَ أخـلَقَنامِنكُمْ بتَكرِمَةٍ              لَـوْ أنّ أمْرَكُمُ مِن أمــرِنا أمَمُ

                     أجدرنا 

ـ قال البحتري:

لَعَمْري لَئِنْ أخلقْتُ ثَوْبَ التَّغزُّلِ       وأصْبَحْتُ عَنْ عَيْنِ الغَيورِ بِمَعزِلِ

فـرُبَّ مَصُـوناتٍ بَكَـرْنَ لِنُزْهَـةٍ      فَـوَافَيْـنَ في غُـمّـى بأَنْــزهِ مَنْـزِلِ

                      أبليتُ

 

ب ـ أرى النّوى يقتضيني كلَّ مرحلة            لا تَسْتَقِـِلُّ بـها الوَخّـادَةُ بالـرُّسُمُ

           البعد .

ـ تزوّجت أسماءُ بنتُ أبي بكر الزّبيرَ بن العوّامِ وليسَ به نالٌ ولا موردٌ، فكانت تعلفُ فرسَهُ، وتدُقُّ النَّوى لدابتِه .     

   جمع نواة ، وهي نواة التمر ، أي : بذرتها .

 

الفهم والتّحليل 

١ – ما الغرض الشّعريّ لهذه القصيدة؟

العتاب .

 

٢- ممَّ يشكو الشّاعر في البيت الأوّل؟

يشكو الشّاعر من حرارة في قلبه بسبب جفاء سيف الدّولة وبرود قلبه ، فأصبح معتلًا مريضًا نتيجة هذا الجفاء .

 

٣- وازن الشّاعر بين حبّه لسيف الدّولة وحبّ الآخرين له، بيّن هذا.

حبّ الشاعر لسيف الدولة صادق ليس فيه تملّق أو تكلّف وقد أهزله وبرى جسده ، وحبّ الآخرين لسيف الدولة ظاهره صادق وباطنه متكلّف .

 

٤- برزت الحكمة في أشعار المتنبي، اذكر ثلاثة أبيات تضمّنت الحكمة في القصيدة ،ووضّحها.

لبيت السّادس : إذا لم يميّز الإنسان البصير بين النّور والظّلمة ، فأيّ نفع له في بصره .

-البيت الثّاني عشر : المعارف عند أهل العقول عهود وذمم لا يضيعونها .

- البيت الثّامن عشر : أسوأ البلاد مكان لا صديق فيه ، وأقبح الأعمال تلك التي تجلب العيب والمذمّة لصاحبها .

 

٥– ظهر عتاب الشّاعر لسيف الدولة جليًا:

أ – علامَ عاتبه؟

عاتبه على سماعه كلام الواشين فيه .

ب- بدا الشّاعر لَبِقًا مؤدّبًا في عتابه، وضّح ذلك في ضوء الأبيات الآتية:

ما لي أُكَتّمُ حُبًّا قَدْ برى جَسَدي               وَتَدّعي حُبَّ سَيفِ الدولة الأمم

عاتبه بإظهار مدى حبّه له ، هذا الحبّ الذي برى جسده وأهزله وهو كاتم له ، ليتجنّب التملّق في حبّه كما يدّعيه غيره ، بقلوب غير خالصة ، ونيّات غير صادقة .

يا مَنْ يَعِزُّ عَلَيْـنا أنْ نفارقهم                وجداننا كُلَّ شيءٍ بَعدَكـمْ عَـدَمُ

لا يستطيع الافتراق عن سيف الدولة ، ولا أحد يمكن أن يخلف سيف الدّولة عند المتنبيّ ، أو أن يكون للشّاعر منه بدل .

هَــذا عِتـابُـك إلاّ أنّـه مِـقَــةٌ              قـد ضُـمّـنَ الدُّرَّ إلّا أنّهُ كَـلـِمُ

أكدّ الشّاعر أنّ عتابه ما هو إلا محبّة ، لأنّ العتاب يجري بين المحبّين ، وهو درّ بحسن لفظه ونظمه إلّا أنّه كلمات ، وإن أزعجت سيف الدّولة فهي محبّة خالصة ومودّة صادقة .

جـ - لجأ الشّاعر إلى أساليب شتّى في عتابه، منها: التّعريض بالرّحيل، والتّذكير بالواجب، وضّح ذلك.

- التعريض بالرّحيل في قوله : 

أرى النّوى يَقتضيني كلّ مرحلةِ            لا تستقِلّ بها الوَخّادة الرُّسُمُ

لَئِن تَرَكنَ ضُميْرا عن مَيامِننا                لَيَحدُثَنّ لِمن ودّعتُهُم نَدَمُ

 إذا تَرَحّلتَ عن قومٍ وقد قَدَروا            أنْ لا تُفارقَهُم فالرّاحلون هُمُ

- التذكير بالواجب : في قوله : 

وبيننا لو رَعَيْتُمْ ذاك معرفةٌ                إنّ المعارفَ في أهْلِ النُّهى ذِمَمُ

 

٦- دلّل ببيت من القصيدة على كلّ من:

أ – اعتداد الشّاعر بنفسه.

أنامُ مِلْءَ جُفوني عن شَوارِدِها             ويَسهَرُ الخَلْقُ جَرّاها ويختصم

كم تطلبون لنا عيْبًا فيُعجِزكمْ                وَيَكْرَهُ الله ما تأتونَ والكرم

ب ـــ اعتداد الشّاعر بشعره.

أنا الذي نَظَر الأعمى إلى أدبي               وأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ

جـ ـــ مضمون المثل: "استَسْمَنْتَ ذا ورَمٍ".

أعيذُها نَظَراتٍ مِنكَ صادقةً                 أنْ تحسَبَ الشَّحْمَ فيمن شحْمُهُ وَرَمُ

 

٧- استخلص ثلاثًا من القيم الإيجابيّة التي حملتها القصيدة.

احترام الصديق ، العدل في معاملة النّاس ، الالتزام بالعهود ، عدم الانخداع في المظاهر .

 

٨- كيف تتصرّف في كلِّ موقف ممّا يأتي:

أ – حينما تجد عيبًا في صديقك.

ب ـــ حينما يجافيك صديقك.

يُترك لتقدير المعلّم والطّالب .

 

٩ـــ ثمّة فرق بين الاعتداد بالنّفس الناشئ عن الثّقة بها والغرور، بيّن رأيك في هذا.

الثّقة بالنّفس اعتزاز الإنسان بنفسه ، وبقدرته على تحقيق أهدافه ، وهو أمر إيجابيّ يدفع الإنسان نحو الرقيّ والتقدّم . أمّا الغرور فهو توهّم الإنسان الشّعور بالكمال والعظمة ، وهو سلوك سلبيّ . ( ويترك أيضا للطالب).

 

١٠- لو كنت مكان الشّاعر، هل تختار الرّحيل عن سيف الدولة؟ وضّح وجهة نظره.

يُترك للطّالب .

 

١١- يقال: "العتابُ هديّةُ الأحباب":

أ ـــ أشر إلى البيت الذي تضّمن هذا المعنى.

هذا عِتابُكَ إلا أنّه مِقَةٌ                   قد ضُمِّنَ الدُّرَّ إلا أنّهُ كَلِمُ

 

ب ـــ بيّن إلى أيّ مدى التزم الشّاعر هذه المقولة.

أرى الشّاعر ملتزمًا ذلك ، فما عتابه إلّا محبّة لسيف الدّولة . ( يترك أيضًا للطالب).

 

١٢- قال أبو العتاهية:

وكمْ من كفيفٍ بصيرِ الفؤادِ          وكَمْ من فؤادٍ كفيفِ البَصَرْ

أ ـ أشر إلى البيت الذي ينسجم مع قول أبي العتاهية.

وما انتِفاعُ أخي الدّنيا بِناظِرِه                إذا استوتْ عندَهُ الأنوارُ والظُّلَمُ

 

ب - البصر يُري الإنسان ظاهر الأشياء، والبصيرة تُريه حقائقها، وضّح رأيك في ذلك في ضوء البيت الذي أشرتَ إليه.

لا فائدة للإنسان في بصره ، إن لم تكشف له بصيرته حقائق الأمور ، بمعنى يجب أن يكون الإنسان متعقلًا فطنًا مدركًا ذا بصيرة وبعد نظر . (ويترك أيضًا للطالب)

 

١٣- ما أهميّة أن يتحقّق الإنسان من صدق ما يسمع في بناء علاقات إنسانيّة مستقرّة في تصوّرك؟

يجنّب الإنسان كثيرًا من الخلافات والخصومات التي قد تقع إذا لم يتحقق من صدق ما يسمع . (ويترك أيضًا للطالب ) .

 

١٤- قيل: "إذا رأيت من أخيك زلّة فاطلب له سبعين عذرًا، فإن لم تجد فلُمْ نفسك":

أ – إلى أيّ مدى تجد أنّ الشّاعر وصديقه قد تمثّلا هذا المعنى من وجهة نظرك؟

سيف الدّولة استمع إلى كلام الواشين وصدّقه ، وأعرض عن المتنبّي .

المتنبّي كان حريصًا على صلته بسيف الدّولة ، فعاتبه عتاب المحبّ.

( ويترك أيضًا للطّالب ) .

ب ــ ما القيم الإيجابيّة التي تركها هذا القول في نفسك؟

التماس العذر للصّديق ، مراجعة النّفس، ترقّب الخير. (ويترك أيضًا للطّالب).

 

١٥- كيف تنظر إلى من يكثر من ذكر محاسنه؟ قدّم له نصحًا مقنعًا لتثنيَه عن هذا.

أنّ الله تعالى واهب المحاسن في النّفس الإنسانيّة ، وهي ليست من عند البشر ، فلا تغترّ بما لديك . ويترك أيضًا للطالب .

 

التّذوّق الجماليّ

١ – وضّح الصّورة الفنيّة في كلّ ممّا يأتي:

- لَيْتَ الغَمام الذي عندي صَواعِقُهُ          يُزيُلُهُنٌّ إلى مَنْ عِنْدَهُ الدِّيَـمُ

صوّر الشّاعر سيف الدّولة سحابًا ، وصوّر إيذاء سيف الدّولة صواعق تنتج عن هذا السّحاب ، كما صوّر عطايا سيف الدّولة إلى غيره غيومًا ماطرة .

- هذا عتابك إلّا أنّـه مِــقَـةٌ            قـد ضُـمّنَ الدُّرَّ إلّا أنّهُ كَـلـِمُ

صوّر الشّاعر ما نظمه من كلام في قصيدته بالدّرّ لحسن لفظه ونظمه .

 

 ٢ –وضّح الكناية في كلّ ممّا تحتَه خطّ في البيت الآتيتين:

واحــرَّ قَلبـاهُ مِمَّـنْ قَلْبُــهُ شَـبِمُ                  وَمَن بِجِسمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

كناية عن قلّة اهتمام سيف الدولة بالمتنبيّ ، وصدّه عنه .

أنامُ مِلْءَ جُفُوني عن شوارِدِها          ويَسْهَرُ الخلقُ جرَّاها وَيَختَصِمُ

كناية عن راحة الفكر ، والاطمئنان .

 

٣- ما دلالة التّركيب الذي تحتَه خطّ في البيت الآتي:

وبيننا لَو رعيتُم ذاك مَعرفةٌ         إنّ المعارِفَ في أهلِ النُّهى ذِمَمُ

ذوو العقول الرّاجحة ، ومنهم سيف الدّولة .

 

٤- أكثر الشّاعر من استخدام الأساليب الإنشائيّة من استفهام ونداء وتمنٍّ:

أ - هاتِ مثالًا لكلّ منها من القصيدة.

ب - ما دلالة استخدام مثل هذه الأساليب؟

الاستفهام 

ما لي أُكَتِّمُ حُبًّا قد بَرى جسدي                  وتدّعي حُبَّ سيفِ الدولةِ الأُمَمُ

ويفيد هنا الاستفهام التّعجب .

وما انتِفاعُ أخي الدّنيا بِناظِرِه                إذا استوتْ عندَهُ الأنوارُ والظُّلَمُ

ويفيد هنا الاستفهام النّفي .

النداء 

يا أعدلَ النّاسِ إلّا في مُعامَلتي            فيكَ الخِصامُ وأنت الخَصْمُ والحكم

ويفيد النداء هنا اللوم والعتاب .

وا حَرَّ قَلْباهُ ممّن قلبُهُ شَبِمُ                   وَمَن بجِسمي وحالي عندَهُ سَقَمُ

ويفيد النداء هنا النّدبة .

التمنّي 

إنْ كان يَجْمَعُنا حُبٌّ لِغُرَّتِهِ                   فليتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نقتسمُ

 ليتَ الغَمامَ الذي عندي صَواعِقُهُ             يُزيلُهُنَّ إلى مَن عِندَهُ الدِّيَمُ

ويفيد التمنّي هنا التّحسّر .

وجاءت الأساليب الإنشائية منسجمة مع حالة الشّاعر  وغرض القصيدة ، فاستطاع بها أن ينفث آلامه ، ويبثّ عتابه .

 

٥ – لماذا عبّر الشّاعر بالفعل الماضي (نظر، أسمعت) في قوله:

أنا الذي نَظَرَ الأعْمى إلى أدَبي.               وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ به صَمَمُ

لبيان تحقّق معناهما وثبوته .

 

٦- ما العاطفة البارزة في كلّ بيت ممّا يأتي:

واحـرَّ قَلـباهُ مِمَّـن قَلبُـهُ شَـبِمُ         وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

( عاطفة الألم والتحسّر ) .

يا مَنْ يَعِزُّ عَلَيْنا أنْ نُفارِقَهُـمْ       وِجدانُنا كُلَّ شيءٍ بَعدَكـمْ عَـدَمُ

( عاطفة الحبّ )

 

٧- وظّف المتنبّي بعض مظاهر الطّبيعة في قصيدته:

أ – أشرْ إلى ذلك.

الأنوار ، الظُّلم ، الغمام ، الدِّيَم ، الصّواعق

ب- ما القيمة الفنيّة لتوظيفها؟

توظيف عناصر الطّبيعة جاء خدمة للتّجربة الشّعورية عند الشّاعر ، ومنسجمًا معها ، فمثلًا وصف المطر ومتعلقاته يشي بحزن الشّاعر ، وعتابه ، والأنوار والظلم تنسجم مع الفكرة التي أراد الشاعر إيصالها في مضمون البيت ، بما يدلّ على قدرته على استلهام عناصر الطبيعة في صور شعريّة .

 

٨- استخرج مثالين على الطّباق ممّا ورد في القصيدة.

الأنوار / الظُّلم  ،            شبم / حرّ   ،               أنام / يسهر  ،             وِجدان / عدم  ،          الأعمى / نظر ،               أسمعَتْ/ صَمَم .

*******************************************************************************************************************

قضايا لغويّة

الشّرط

تدريبات

١ – استخرج ممّا يأتي أدوات الشّرط الجازمة وغير الجازمة، مبيّنًا فعل الشّرط وجوابه:

أ – قال تعالى: ( إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ)       سورة فاطر، الآية(١٦)

إنْ : أداة شرط جازمة ،  يشأْ / فعل الشرط  ،  يُذهبْ / جواب الشرط .

ب ـــ قال تعالى: ( وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ)              سورة البقرة، الآية(٢٥١)

لولا : أداة شرط غير جازمة .

فعل الشّرط : جملة اسمية من المبتدأ ( دفع ) وخبره محذوف وجوبًا تقديره موجود : أي لولا دفع الله الناس بعضهم موجود .

جواب الشّرط : جملة فعلية ( فسدت الأرض ) .

جـ ـــ قال رسول اللہ ﷺ: " آية المنافق ثلاث: إذا حدّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان ". ( متفق عليه ).

إذا :أداة شرط غير جازمة .

فعل الشرط : حدّث .               جوابه : كذب 

فعل الشرط : وعد .                 جوابه : أخلف  

فعل الشرط : اؤتمن .              جوابه : خان 

 

د ـــ قال الحطيئة:

مَنْ يَفعَلِ الخَيرَ لا يَعدَمْ جَوازِيَهُ          لا يَذهَبُ العُرفُ بَيْنَ اللهِ وَالناسِ

منْ : أداة شرط جازمة .            يفعل : فعل الشرط  .          لا يعدمْ : جواب الشرط.

هـ ـــ متى يكثرْ كلامُك يكثرْ سَقَطُك.

متى : أداة شرط جازمة .            يكثرْ : فعل الشرط .             يكثرْ : جواب الشرط .

 

٢-استخرج أسلوب الشّرط الوارد في كلّ من البيتين الآتيين، ثمّ صنّفه إلى جازم وغير جازم

أ - إنْ كـانَ يَجْمَـعُنا حُــبٌّ لِـغُرَّتِهِ            فَلَيْتَ أنَّا بِقَـدْرِ الحـبِّ نَقتـسِم

إنْ : أداة شرط جازمة .

جملة ( فعل الشرط ) : كان يجمعنا حبّ .

جملة ( جواب الشرط ) : ليت أنّا نقتسمُ .

ب- إذا تَرَحّلْتَ عنْ قَوْمٍ وَقَد قَدَروا           أنْ لا تُفارقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ

إذا : أداة الشرط غير جازمة .

فعل الشرط : ترحّلت .

جواب الشرط : الجملة الاسمية ( الرّاحلون هم ) .

 

٣- أدخل إحدى أدوات الشّرط الجازمة على الأفعال الآتية، ثم وظّفها في جملة مفيدة من إنشائك مع إجراء التغيير اللازم:

يحترم، تجتهدون، يلقي.

مَنْ يحترمِ النّاسَ يحترموه .

إنْ تجتهدوا تنالوا مبلَغَكم .

مهما تفعلْ في صغرك تلقَ في كِبَرِك .

متى تحسنْ تلقَ خيرًا .

 

٤- أعرب ما تحتَه خطّ في العبارة الآتية:

إنْ تتواضعْ للنّاسِ يقدّروكَ.

فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السّكون وهو فعل الشرط .

************************************************************************************** 

الصّفة المشبّهة وصيغة المبالغة 

١-صُغ الصّفة المشبّهة من الأفعال الآتية:

ــ جَمُل،  جميل /                  عَطِش،  عَطْشان / عَطْشى               / زَرِق،  أزرق / زرقاء /              رَعُن، أرعن / رعناء .

 

٢- هات صيغة المبالغة من الأفعال الآتية:

ــ ضاف، مِضياف  /               شكرَ،  شَكور   /                 صامَ، صوّام  .

 

٣- ميّز صيغة المبالغة من الصّف:ة المشبّهة في ما يأتي

أ – قال تعالى: ( سَيَعْلَمُونَ غَدًا مَنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ)سورة القمر، الآية(٢٦)

الكذّاب : صيغة مبالغة .                 الأشِر : صفة مشبهة . 

ب ـــ قال تعالى: (هَٰذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ) سورة الحجّ،الآية(١٩)

خصمان ( خصْم ) : صفة مشبهة .

جـ ــــ قال المتنبي:

     جَوادٌ عَلى الِعلّات بالمالِ كُلّهِ.              وَلَكِنّهُ بالدّارِ عينَ بَخيلُ

جواد ، بخيل : صفة مشبّهة .

د ـــ ظننْتُ أنّ الحلّ سَهْل.

سهْل : صفة مشبّهة .

 

٤- عُد إلى الأبيات الأربعة الأولى من القصيدة، واستخرج منها صفتين مشبّهتين مبيّنًا وزنهما.

شَبِم : فَعِل .                     الخَصْم : فَعْل .

*********************************************************************************************